تعتبر اللهجة الحسانية من أقرب اللهجات إلى اللغة العربية إلا أن اصحابها تأثرو بلهجات البلدان المجاورة نضرا للإختلاط بهم
وأصبحة اللهجة الحسانية تختلف بإختلاف الموقع الجيوغرافي فلو أخذنا موريتانيا فإننا نجد أهلها أكثر تمسكا باللهجة الحسانية وكلما إتجهنا إلى الشمال كلما زاد ثأثر أهل حسان بلهجة أهل الشمال فأهل موريتانيا يقولون لأهل الداخلة أن لسانهم أعوج
وأهل الداخلة بقولون لأهل مدينة العيون أن لسانهم مديرج وخاسر
وأهل مدينة العيون والسمارة يقولون لأهل مدينة الطنطان أن لسانهم خاسر ومستشلح
وأهل مدينة الطنطان يقولون لأهل مدينة كليميم أن لهجتهم بعيدة كل البعد عن اللهجة الحسانية.
رغم أن الجوهر في القضية أن اللهجة الحسانية لهجة واحدة ثابتة مرتبطة بأهل الصحراء و البدو إلا أن إختلاط الناس بغيرهم نشأ عنه تأثر هذه الأخيرة بلهجات أخرى.
وأصبحة اللهجة الحسانية تختلف بإختلاف الموقع الجيوغرافي فلو أخذنا موريتانيا فإننا نجد أهلها أكثر تمسكا باللهجة الحسانية وكلما إتجهنا إلى الشمال كلما زاد ثأثر أهل حسان بلهجة أهل الشمال فأهل موريتانيا يقولون لأهل الداخلة أن لسانهم أعوج
وأهل الداخلة بقولون لأهل مدينة العيون أن لسانهم مديرج وخاسر
وأهل مدينة العيون والسمارة يقولون لأهل مدينة الطنطان أن لسانهم خاسر ومستشلح
وأهل مدينة الطنطان يقولون لأهل مدينة كليميم أن لهجتهم بعيدة كل البعد عن اللهجة الحسانية.
رغم أن الجوهر في القضية أن اللهجة الحسانية لهجة واحدة ثابتة مرتبطة بأهل الصحراء و البدو إلا أن إختلاط الناس بغيرهم نشأ عنه تأثر هذه الأخيرة بلهجات أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق